ياس العلي للصحافة Yas AL_Ali Journalism
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ياس العلي للصحافة Yas AL_Ali Journalism

منتدى متخصص بالصحافة الحرة نشر وتعليق وتحليل للمقالات والأخبار والأحداث صحافة متخصصة وأرشيف لتاريخ الصحاقة بالعراق والعالم العربي وموقع مفتوح لكل من يود النشر والمساهمة رقم الأعتماد في نقابة الصحفيين العراقيين بغداد
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 نظرية نظر الأنسان للأشياء بأشعته الروحية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 518
تاريخ التسجيل : 15/10/2011
العمر : 63
الموقع : https://yasjournalist.yoo7.com/

نظرية نظر الأنسان للأشياء بأشعته الروحية Empty
مُساهمةموضوع: نظرية نظر الأنسان للأشياء بأشعته الروحية   نظرية نظر الأنسان للأشياء بأشعته الروحية Emptyالأحد مايو 28, 2017 7:48 am



نظرية نظر الأنسان للأشياء بأشعته الروحية

ياس خضير العلي
مــقالات ٠٤/٠٣/٢٠١١ الجمعة ٢٩/ربيع أول/١٤٣٢ هجري شارك الموضوع هذا في الفيس بوك
نص
نشرح نظريتنا المستندة لآيات القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف وتجارب عملية على الأنسان تثبت أنه يرى الأشياء بأشعته الروحية وتحديد مدى رؤيته بوصولها أليها ! وبدايةآ نؤكد كما ورد بفوله تعالى من تأكيد خروج الروح من الأنسان اثناء النوم حيث يؤكد الخالق سبحانه بقوله( الله يتوفى الأنفس حين موتها ) وهذه مسلم بها ان الروح خرجت انتهت حاسة النظر حتى بالتجربة العملية عند فتح جفن النائم دون علمه لايرى شيء وهو لازال حي هنا تكملة الآية السابقة(والتي لم تمت في منامها ) ثم يأتي مصير الروحين المتوفية والتي لازال صاحبها بدنه جسده بالحياة بقوله تعالى تكملة الآية(فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى لأجل مسمى ) يعني بكل تفسيرات القرآن الكريم يتفق المفسرون أنها الحي الذي لازال بالحياة تعود روحه عند الأستيقاظ فيمارس حاسة النظر وألخ من فعاليات الحياة تستخدم روحه الجسم بكل أجهزته كل حسب اختصاصه ومنها النظر وتستخدم الروح أجهزة العين والأعصاب الخلايا البصرية النجمية المتصلة ببعضها والدماغ مركز خزن وتفسير المعلومات ألخ!
ولكي نختصلا ماقاله سبحانه أن مقارنة بين سرعة تنفيذ أمره تعالى اذا أراد شيء قارنه بسرعة نظر الأنسان للأشياء بقوله تعالى( وماأمرنا ألا كلمح بالبصر) واللمح سرعته الفيزيائية اسرع من الضؤ وهذه المقارنه دليل على أنها اشعة لها سرعة ومواصغات الأشعة فيزيائبى الطول الموجي والسرعة والطاقة ! ولكي نركد أنها لها طول موجي الحديث النبوي الشريف حذر من نظر ( الأزرق والأفرق) ةالأزرق العينين أشعته الزرقاء موجتها شديدة وطولها الموجي أكبر الأشعاعات فيزيائيآ ونحن نقابل ونصدها بمعتقداتنا المتوارثة بتشتيتها مستخدمين تعويذات ألوانها زرقاء أو فيروزية كما نسمبها بالعراق أم السبع عيون وألخ من أشكال!
وأعل المدن نظرهم للأشياء البعيدة أقل من أعل البدو لأنه هؤلاء المساحة مفتوحة أمامهم ويرسلون نظرهم لأماكن بعيدة بينما أهل المدن تصطدم أشعتهم بالأزدحام للأشياء حولهم وتخرج بأمان من صاحبها للقريب ولاأمكانية لأرسالها لبعيد للأصطدام بالحاجز القريب !!
ومن تحديات أختراق السماء الأولى لنرى مابعدها وهي زرقاء يصطدم البصر بها ليعود كما قال تعالى ( ينقلب أليك البصر وهو حسير) لأنه لايخترقها لأنه الخالق اكد أنها بلا فطور أي مساحات من شدة أحكام السماء وسطحها الأزرق المتماسك!
والعامل الذي أشترط ممارسة الرؤيا فيه هو الضؤ بقوله تعالى عن ذلك( كمثل الذي استوقد نارآ) وضؤ النار ممكن بالعتمة النظر خلاله لأنه ضؤ الشمس الأعتيادي بالنهار متناسب تردده مع العين ولذا علماء الأنارة وهذا قانون يعرفه الفيزيائيون وضعوا تردد مناسب لنا لنرى بالأنارة التي في بيوتنا اليوم ! بينما حذر من البرق تلك الأشعة التي تصدر اثناء تلاقي الغيوم الثقيلة ونزول المطر الكثيف حيث اكد سبحانه انه ( يكاد البرق يخطف ابصارهم .. كلما أضاء لهم مشوا فيه) !
وممايؤكد ان الروح التي هي جزء ثالث من تكوين الأنسان الذي كما قال تعالى أن الأنسان خلق من التراب وهي مجموعة معادن من الأرض وكما روى الأمام علي بن ابي طالب (ع) في نهج البلاغة عن خلق آبو البشرية أدم (ع) أن الله اخذ من كل مكان بالأرض حفنة وهذه الكميات عجنت وألخ أما النفس فهي سر أستمرار البدن الحي وعمله الجسدي وتزويده بالأوكسجين بينما الروح التي قال تعالى عنها عندما طلب من الملائكة أمره بالسجود لأبونا آدم (ع) قال لهم أني خالقته من طين الأرض ( فأذا نفخت فيه من روحي) فأسجدوا له يعني بداية عمله بالحواس والعلوم التي أطلعه وأورثه وتفضيله على المخلوقات الأخرى لأنه فيه من روح الله سبحانه و ألخ القصة المعروفة من رفض أبليس ذلك وما نجم عنها من خروج من الجنة ألخ!
هذه النفخه هذه الروح التي اكد تعالى أنها من روح الله لأنه هذا كلام الله وتعلمينا لمصدر تكون الأنسان تؤكد أنه هذه الروح هي الأشعة الألهية التي نستخدم البدن فيها لتنفيذ مانريد بالحياة ما تريده هنا مايخص البصر أكد علماء المسلمون أن الأنسان بأمكانه ان ينمي هذه الروح فيسطر على النفس وشهواتها والخ بينما أكدوا ان الروح تشبه البدن ومتطابقه معه حتى قال تعالى عن حدود قوة الأنسان (لايكلف الله نفسآ ألا وسعها) والأتساع هي المساحة التي تشغلها أي الجسد هذا ومثال بعض الأشخاص يؤكد الأطباء أن أجهزته البصرية سليمة العين الأعصاب الدماغ عاقل كل حواسه تعمل لكنه لايرى ربما بعد حادث معين بعد سنوات يرى فجأة تفسيره ماذكرناه قبل قليل حيث الروح تتلبس بالبدن وتنتشر فيه بالتطابق وأذا أنسحبت من جزء أصيب بما نسميه الشلل أي بدن حي عضويآ صحيح لكنه انسحبت الروح منه وما نسميه بالجفلة أو التعرض لمنظر مرعب أدى لمايشبه انفصال الروح عن البدن وما يسمونه أنفصال الشخصية الروحية عن البدن !ولاأريد استشهد بروايات وآية أخرى عند معركة المسلمون مع المشركون ببداية الرسالة الأسلامية كيف كانوا يرونهم رأي العين قلة العدد بينما هم بالحقيقة أكثر منهم لزيادة ثقتهم بأنفسهم ولكن هذه معجزات للأنبياء ومن معهم باللحظة نادرة ربما ما نسميه أحيانآ خداع البصر له تفسير من معجزات لكن تمر بلحظة سريعة لانصدقها أنفسنا!
هذا جزء من نظريتنا وهناك آيات وأحاديث كثيرة يطول شرحها أتمنى الفكرة وصلتكم ولكم الرجوع للقرآن الكريم والبحث عن تفسير وشرح وستجدون أني توصلت للحقيقة هي أن الأنسان يرى بأشعته الروحية وليس كما يقول العلماء اليوم أن الأشعة الضوئية تدخل للعين والصورة تنتقل للدماغ نحن مسلمون نؤمن بماجاء به الرسول الأكرم (ص) وعرضتها بالعالم أكد صحتها أطباء عيون وعلماء نفس وفيزيائيون وعلماء الباراسايكولوجي الذين قالوا لديهم تجارب أن الروح ترسل وتركز بالتمرين على أشياء فتحدث فيها تأثيرات مادية ملموسة يعني هي طاقة ! لكنهم الأجانب خاصة قالوا مصدرك القرآن الكريم وأحاديث النبوية الشريفة كغير مسلمين لانعترف بها و أذا سلمنا رغم تأكد أنها صحيحة فأنا نؤمن بالأسلام وهذا لايمكن أن يقبلونه ! وأنا أطلب منكم أن تساعدوني بنشر هذه الفكرة والتي تستحق أن تدرس وتدرس لدينا وربما البحث فيها لمن يأتي بعدي سيصل لأكثر وحتى كانت بدايتها عندي في أواسط التسعبنات ورفضت الدولة تدريسها بينما يدرسون نظريات كفر وخيالات غير مسلمين ومناهج بالدراسة متخذة ويرفضون عرض قكرتنا هذه ! وكما شرحنا بأيجاز توفرت الشروط الفيزيائية عمليآ بأشعة الأنسان للنظر هي السرعة والطول الموجي والطاقة والتأثير بالأشياء ! وبقي ملاحظة نافشنا فيها أحدهم هي أستخدام النظارات الطبية أو الشمسية نقول ذلك لايغير شيء لأنها حاجز شفاف تخترقه الأشعة لتذهب تمارس فعالياتها وتأثيره نتحكم فيه نحن من تركيز أو تقليل شدة وهذه لنا وليس علينا تؤيد فكرتنا !
الصحفي العراقي
ياس خضير العلي


صحيفة صوت الحرية
ياس خضير العلي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://yasjournalist.yoo7.com
 
نظرية نظر الأنسان للأشياء بأشعته الروحية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ياس العلي للصحافة Yas AL_Ali Journalism :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول-
انتقل الى: