ياس العلي للصحافة Yas AL_Ali Journalism
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ياس العلي للصحافة Yas AL_Ali Journalism

منتدى متخصص بالصحافة الحرة نشر وتعليق وتحليل للمقالات والأخبار والأحداث صحافة متخصصة وأرشيف لتاريخ الصحاقة بالعراق والعالم العربي وموقع مفتوح لكل من يود النشر والمساهمة رقم الأعتماد في نقابة الصحفيين العراقيين بغداد
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 من إيزنهاور إلى ترامب... خطابات الرؤساء الأمريكيين عن الإسلام From Eisenhower to Trump ... speeches by American presidents about Islam

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 518
تاريخ التسجيل : 15/10/2011
العمر : 63
الموقع : https://yasjournalist.yoo7.com/

من إيزنهاور إلى ترامب... خطابات الرؤساء الأمريكيين عن الإسلام From Eisenhower to Trump ... speeches by American presidents about Islam Empty
مُساهمةموضوع: من إيزنهاور إلى ترامب... خطابات الرؤساء الأمريكيين عن الإسلام From Eisenhower to Trump ... speeches by American presidents about Islam   من إيزنهاور إلى ترامب... خطابات الرؤساء الأمريكيين عن الإسلام From Eisenhower to Trump ... speeches by American presidents about Islam Emptyالسبت سبتمبر 16, 2017 10:32 pm

من إيزنهاور إلى ترامب... خطابات الرؤساء الأمريكيين عن الإسلام دشن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فصلاً جديداً في العلاقات الأمريكية السعودية خلال القمة العربية الأمريكية الإسلامية التي انعقدت في الرياض.
ركز ترامب خلال خطابه على الشراكة بين الولايات المتحدة والدول الإسلامية لمواجهة الإرهاب، الذي حمّل إيران مسؤوليته "بتمويلها وتوفيرها ملاذاً آمناً للإرهابيين".
واعتبر ترامب القمة بداية السلام في العالم، وكذلك بداية النهاية لمن ينشر الإرهاب، وأوكل مهمة مكافحته للدول الإسلامية، بريادة المملكة العربية السعودية كقلب العالم الإسلامي.
الخطاب مثّل تغيراً كبيراً من خطاب ترامب خلال حملته الانتخابية، والتي كان قد أعلن خلالها "أن الإسلام يكرهنا"، وذلك في مقابلة تلفزيونية مع شبكة CNN الأمريكية.
https://www.youtube.com/watch?v=C-Zj0tfZY6o
تغيير العدو التقليدي
القمة لفتت أنظار سكان الشرق الأوسط وخاصة الشباب الذي لجأ كالعادة لمواقع التواصل الاجتماعي للتعبير عن رأيه فيها وفي خطاب الرئيس الأمريكي.
ورأى بعض المستخدمين أن الخطاب أعلن تغيير العدو التقليدي للشرق الأوسط، ليكون إيران بدلاً من إسرائيل التي طار إليها ترامب بعد القمة.
ورفض آخرون فكرة أن هناك مؤامرة عالمية على الشرق الأوسط تقودها الولايات المتحدة وأصروا أن العرب شركاء في المؤامرة المذكورة.
وبحث عدد من المستخدمين عن أبرز تغريدات ترامب التي ذكر فيها السعودية، والتي تضمنت كلها الإشارة إلى أن على السعودية أن تدفع ضمان بقائها.
محاربة داعش
على الجانب الآخر هناك من رأى الخطاب إيجابي والقمة ناجحة لأنها تعني أن الدول الإسلامية ستوفر مقاتلين لمواجهة الدولة الإسلامية، ولذا تم توجيه الاتهامات لأي شخص ضد القمة، بأنه صاحب مصلحة.
ومن المتفائلين من تمنى ألا يغير الرئيس ترامب خطابه بعد مرور أربع وعشرين ساعة أي بعد وصوله لاسرائيل.
نظرة شاملة
بعض ممن علقوا على الخطاب على وسائل التواصل الاجتماعي نظروا بشكل أشمل إلى الشرق الأوسط ومشروع تجديده، ومنهم من سخر من تسمية ترامب في خطابه الخليج بالخليج الفارسي ومنهم من أكد على ضرورة أن يقرر الشرق أوسطيون انفسهم المستقبل الذي يريدونه.
حديث الرؤساء الأمريكيين عن الإسلام ليس بالجديد، وإن كانت الأمور قد تأرجحت والمواقف قد تغيرت عبر تاريخ العلاقات الأمريكية - الإسلامية.
أقوال جاهزة
شاركغردمن الحديث عن حرب صليبية إلى الحديث عن قيم ومصالح مشتركة.. كيف تبدلت خطابات الرؤساء الأمريكيين عن الإسلام؟
أوباما: الصلح بين المسلمين
خطاب ترامب مختلف تماماً عن آخر خطاب لرئيس أمريكي تناول الإسلام والمسلمين وهو خطاب الرئيس السابق باراك أوباما في القاهرة عام 2009.
حرص أوباما على أن تتضمن جولته بالقاهرة زيارة أحد المساجد التاريخية، قبل أن يتوجه إلى جامعة القاهرة حيث تحدث عن قيم الإسلام وتسامحه مطالباً بالصلح بين السنة والشيعة قائلاً "إن الاسلام دين التسامح، يجب الحفاظ على ثراء التنوع الديني سواء كان ذلك بالنسبة للموارنة في لبنان أو الأقباط في مصر. وإذا كنا صادقين، يجب إغلاق خطوط الصدع بين المسلمين، ووقف الانقسامات بين السنة والشيعة التي أدت إلى عنف مأساوي، وخاصة في العراق".
بوش الابن: الحروب الصليبية
يبدو أن خطاب أوباما كان تغييراً لم يدم طويلاً خاصة أنه جاء بعد خطاب الرئيس الأمريكي جورج بوش الابن عقب تفجير برجي التجارة في نيويورك، عندما بدأت أصابع الاتهام تتحرك صوب تنظيم القاعدة.
وفي محاولة لحث الشعب الأمريكي على الصبر في حربه على الإرهاب، صرّح الرئيس الأمريكي بوش الابن للإعلام "إن الحرب الصليبية تلك - الحرب على الإرهاب - ستستغرق وقتاً".
وصف بوش الحرب على الإرهاب بأنها "حرب صليبية" أثار استياء الشعوب الإسلامية عامة والمواطنين الأمريكيين المسلمين خاصة، فلأول مرة نجد رئيساً أمريكياً يتفوه بألفاظ عنصرية صريحة.
ريجان ودعم المجاهدين الأفغان
إن بحثنا عن رئيس أمريكي تشابه موقفه مع ترامب، سنجد أن أقربهم كان الرئيس الأمريكي رونالد ريجان الذي استقبل الملك فهد ابن عبدالعزيز، ملك السعودية آنذاك، في واشنطن، وذلك في أعقاب قيام القوات الروسية بقصف بعض الطرق في كابول لقطع الامدادات عن المجاهدين الأفغان، مما أسفر عن وقوع عدد كبير من الضحايا.
تحدث ريجان بحضور الملك فهد قائلاً "إن الشعب الأمريكي يشاطر مع شعب المملكة العربية السعودية الغضب العميق إزاء العدوان المستمر والمجازر التي تحدث في أفغانستان. إن مواطني الديمقراطيات الغربية والعالم الإسلامي، ينبغي أن يقفوا معاً في مواجهة أولئك الذين يفرضون ديكتاتورية على البشرية جمعاء".
كارتر يصر على احترام الأديان
في فبراير 1980، اقتحمت مجموعة من الطلاب السفارة الأمريكية بطهران واحتجزوا 52 أميركياً من سكان السفارة كرهائن.
حينها بدأت أصوات العداء للإسلام والمسلمين تظهر على السطح الأمريكي وحاول الرئيس آنذاك جيمي كارتر احتواءها وأصدر بياناً للشعب الأمريكي قال فيه "هناك استياء بين الأمريكيين اليوم من ما يحدث في بلد إسلامي، وانا أشاطر الجميع ذلك السخط. ولكن يمكنني أن أؤكد لكم أن هذا الغضب لن يكون ضد الإسلام والمسلمين. وأقول ذلك بثقة، لأن احترام الإيمان الديني مكون أساسي في ثقافة الشعب الأمريكي".
في البدء كان التضمين
خطابات الرؤساء الأمريكيين التي تناولت الإسلام بدأت في يونيو عام 1957 أثناء افتتاح الرئيس دوايت ايزنهاور أحد المراكز الإسلامية.
وأكد الرئيس خلال الافتتاح على أنه بموجب الدستور الأمريكي والتقاليد الأمريكية، المركز الإسلامي موضع ترحيب، وبدون تلك المفاهيم لن تكون أمريكا ما هي عليه.
واستمرت فكرة تضمين المسلمين في النسيج الوطني الأمريكي، فالرئيس جيرالد فورد حرص على تهنئة المسلمين بأعيادهم، وما زال خطابه الشهير في 14 أكتوبر 1974 بمناسبة عيد الفطر المبارك عالقاً في أذهان الكثيرين.
وكان قد قال فيه "أود أن أقدم أحر تحياتي لجميع الأمريكيين من المسلمين. لقد استمدت أمتنا قرابة مائتي عام قوتها من تنوع معتقدات شعبها، إن احتفالكم في هذه الأيام المقدسة هو تحصين ورفع لقدر كل واحد منكم، وإضافة إلى حيوية دولتنا".
ما دامت المصالح تتشابك وتتقاطع سيظل الإسلام والمسلمون جزء من خطابات الرؤساء الأمريكيين، ورغم أن غالبية الخطابات تناولت مذهباً دون الآخر، ستبقى المواقف الأمريكية "شبه ثابتة" إزاء القضايا الإقليمية في الشرق الأوسط.
US President Donald Trump launched a new chapter in US-Saudi relations during the Arab-American Islamic Summit in Riyadh.
During his speech, Trump focused on the partnership between the United States and Islamic countries to counter terrorism, which Iran blamed for "funding and providing a safe haven for terrorists."
Trump considered the summit the beginning of peace in the world, as well as the beginning of the end for those who spread terrorism, and entrusted the task of combating the Islamic countries, led by Saudi Arabia as the heart of the Islamic world.
The speech was a big change from Trump's campaign speech, during which he announced that "Islam hates us" in an interview with CNN.
https://www.youtube.com/watch?v=C-Zj0tfZY6o
Change the traditional enemy
The summit drew the attention of the people of the Middle East, especially young people, who used the usual social networking sites to express his opinion and in the speech of the US President.
Some users saw the speech as a change to the traditional enemy of the Middle East, to be Iran instead of Israel, which Trump flew to after the summit.
Others rejected the idea that there was a global conspiracy on the Middle East led by the United States and insisted that the Arabs were partners in the plot.
A number of users searched for Trump's most famous tweets, which included Saudi Arabia, all of which indicated that Saudi Arabia had to pay for its survival.
Fight the drowsy
On the other hand there are those who saw the speech as positive and the summit is successful because it means that Islamic countries will provide fighters to confront the Islamic state. Therefore, anyone who is against the summit has been accused of being an interest.
It is optimistic that he hoped President Trump would not change his speech after twenty-four hours after his arrival in Israel.
overview
Some of those commenting on the discourse on social media looked more broadly at the Middle East and its renewal project. Some of them ridiculed Trump's speech in his Persian Gulf speech, stressing that Middle Easterners should decide themselves the future they wanted.
The talk of American presidents about Islam is not new, although things have fluctuated and attitudes have changed through the history of American-Islamic relations.
Ready words
Sharegriden talk about a crusade to talk about common values ​​and interests .. How did the speeches of American presidents on Islam?
Obama: Peace between Muslims
Trump's speech is quite different from the last speech by a US president on Islam and Muslims, a speech by former President Barack Obama in Cairo in 2009.
"Islam is a religion of tolerance. We must preserve the richness of religious diversity whether it is for the Maronites in Lebanon or for the Muslims," ​​he said, before visiting Cairo University where he spoke about the values ​​of Islam and his tolerance for reconciliation between Sunnis and Shiites. Copts in Egypt, and if we are honest, the fault lines between the Muslims must be closed, and the divisions between Sunnis and Shiites that led to tragic violence, especially in Iraq, must be stopped. "
Bush Jr: The Crusades
Obama's speech seems to have been a short-lived change, especially after it came after US President George W. Bush's speech after the bombing of the twin towers in New York, when fingerprints began to move toward al Qaeda.
In an effort to urge the American people to be patient in its fight against terrorism, President Bush told the media that "this crusade - the war on terror - will take time."
Bush described the war on terrorism as a "crusade" that aroused the resentment of Muslim peoples in general and Muslim American citizens in particular. For the first time, we find an American president who speaks outright racist words.
Reagan and supporting the Afghan Mujahideen
Our search for an American president is similar to that of Trump. We will find that the closest was US President Ronald Reagan, who met Saudi King Fahd Ibn Abdul Aziz, then in Washington, after Russian forces bombed some roads in Kabul to cut supplies for the Afghan Mujahideen. Resulting in a large number of victims.
"The American people share with the people of Saudi Arabia the deep anger at the ongoing aggression and the massacres taking place in Afghanistan," Reagan said in the presence of King Fahd, "The citizens of Western democracies and the Muslim world should stand together against those who impose a dictatorship on all humanity."
Carter insists on respecting religions
In February 1980, a group of students stormed the US embassy in Tehran and detained 52 US citizens of the embassy as hostages.
Then the voices of hostility to Islam and Muslims began to appear on the American surface and then President Jimmy Carter tried to contain it and issued a statement to the American people, saying, "There is resentment among the Americans today of what is happening in an Islamic country and I share that indignation. Be against Islam and Muslims, and I say this with confidence, because respect for religious faith is an essential component of the culture of the American people. "
At first it was included
The speeches of American presidents on Islam began in June 1957 during the inauguration of President Dwight D. Eisenhower, one of the Islamic centers.
The president stressed during the opening that under the US Constitution and American tradition, the Islamic Center is welcome, without those concepts will not be America what it is.
The idea of ​​including Muslims in the American national fabric continued. President Gerald Ford was keen to congratulate Muslims on their holidays, and his famous speech on October 14, 1974, on the occasion of Eid al-Fitr, remains stuck in the minds of many.
"I would like to extend my warmest greetings to all Muslim Americans," he said, "and our nation has drawn about 200 years of strength from the diversity of the beliefs of its people. Your celebration of these holy days is fortification
The post من إيزنهاور إلى ترامب... خطابات الرؤساء الأمريكيين عن الإسلام appeared first on رصيف22
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://yasjournalist.yoo7.com
 
من إيزنهاور إلى ترامب... خطابات الرؤساء الأمريكيين عن الإسلام From Eisenhower to Trump ... speeches by American presidents about Islam
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ترامب اشترى يخت نبيلة خاشقجي!Trump bought a yacht Nabila Khashoggi! i!
» الكتاب الاخضرلزنوج افارقة امريكا و القذافي و ترامب !The Green Book of Negroes America and Gaddafi and now Trump
» دعوة لحضورسعودية مع ترامب لقادة العرب لاتساوي باحترامهم!Invitation to attend Saudi Arabia with Trump for Arab leaders is not equal to their respect!
» ترامب لا يعلم متى توجت الملكة اليزابيث على العرش البريطاني!ترامب نصح تيريزا ماي بـ "مقاضاة" الاتحاد الأوروبي وليس التفاوض معه
» الأعاجم غير العرب حكموا بأسم الأسلام أنتقام أم أٍستحقاق أنتماء في الأسلام! Alpha Non-Arab Persians ruled the name of Islam or revenge Othakaq affiliation in Islam!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ياس العلي للصحافة Yas AL_Ali Journalism :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول-
انتقل الى: