التقاليد و الاعراف في المجتمع العربي الحالي تختلف عن ايام الجاهلية قبل الاسلام وبعد الاسلام ،كان امجتمع يسمح لمجهول الاب و النسب بان يتولى الحكم وقيادة الامجتمع والولاية ،وفي الجاهلية قصة عنتر بن شداد العبسي نموذج لرفض الاعتراف به لاكون امه زبيبة السمراء اللون ،وبعد هجوم الاعداء اعترف به لحاجته لصفة الشجاعة وتميزه بها عن اخوانه من ابيه، و التبنيؤ ،جيل ونوع خاص،تاريخنا فيه قصص كثيرة،لكن الان يرفض المجتمع تولي هؤلاء الذولايؤة والقيادة ، وكاءن قول الشاعر ....ليس الفتى من يقول كان ابي بل الفتى من يقول هاءانذا ،التعامل وفق تقييم المجتمع على الانسان وبيبنما هو المسؤول عن عدم حمايته لافراده وتوفير رعاية وتربية وعدالة اجتماعية وتوفير مقومات الحياة ومنع الجرائم ،ياءتي عندما يصبح الانسان في مرحلة البلوغ يحاسبه على ماضي عائلته وطفولته، وهو الضحية لجرائم المجتمع، وحتى. الاسلام يقول الحدؤيث النبلوي الشريف/رفع لقلم عن ثلاث اطفل حتى يبلغ الاحلم والمجنون حتى يبراء والنائ:-) م حتى يصحو،والنائم حتى من تحت تاءثير الامخدر ولاو تناوله بغدر الناس والتا/ءمر عليه المجتمع مسؤول معه عن تناوله لتوفرنه ....